أمضى الليبي أحمد الجمعي سنين طويلة من عمره في تجميع واقتناء القطع الأثرية والتحف والمخطوطات النادرة التي جمعها في مكان واحد يدعى السقيفة، وقد كلفته هذه الهواية مئات الآلاف من الدولارات.