شهدت محافظتا درعا والقنيطرة خفضا للتصعيد بعد مرور شهرين على دخول اتفاق وقف إطلاق النار جنوب غربي سوريا حيز التنفيذ، لكن المعارضة المسلحة تؤكد أن البنود الأخرى الخاصة بالاتفاق لم تطبق.