اقتضى الأمر مراسلات ونقاشات طويلة موسعة حتى اقتنعت الشرطة الدولية "الإنتربول" أن اسم رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ما كان ينبغي له أن يكون على قائمة المطلوبين لديها.