يا شعب العار و النفاق و الخيانة العظمى : شكون قتل أسيادكم الشهداء ...!!! و وقتاش باش تحاسبوهم ...!!!
الله يلعنكم و ينزل عليكم الصواعق و الآفات و الأعاصير و النقمة و الغظب و جنودا من عنده لا تقدرون عليها و يجعلكم حطام كالفراش المبثوث و كالعهن المنفوش و كالعصف المأكول ...!!!
كبّ الله سعدكم أكثر ما هو مكبوب
لا تشبعون من إراقة الدماء : لقد حلت عليكم لعنة السماء :
التدين الساقط الحربائي : الموساد عملاء الملاعين هم و إياهم عبدة الطاغوت و المسيخ الدجال و الشيطان الرجيم
كبّ الله سعدكم أكثر ما هو مكبوب
وجوهكم وجوه جهنم
حطب جهنم خلودا أبديا :
" في سقر و ما أدراك ما سقر لا تبقي و لا تذر لوّاحة للبشر عليها تسعة عشر " قرآن كريم
تتآمرون على أسيادكم الشرفاء الأحرار الأتقياء الأنقياء المسلمين المؤمنين المرابطين المجاهيدين المظلومين المستضعفين الطيبين الطاهرين الكرام البررة الفائزين من عذاب النار ناجين و في جنان الخلد من المبجّلين
الله يلعنكم يا بتاع النفاق يا خنازير يا عملاء صهيون يا بيادق الماسونية المنبّتين المرتدين الفجرة المجرمين الإرهابيين المقنعين الفمبيريين
نحن لكم بالمرصاد و لن تكون لكم الكلمة الأخيرة
نحن نعرفكم جميعا و نعرف كل ما تبيتون من مآمرات
و أنتم تجهلون عنا كل شيء إلا ما نبديه لكم :
و الحرب خدعة
و سنوافيكم بالمزيد في الوقت المعلوم
طيروا في السماء و جنحوا : ما عندكم بيها وين : كل الجرائم و الدماء و الأرواح و الخراب و الدمار الشامل الي عملتوه و تعملوا فيه : هو مسجل في صحائفكم : التي ستنشر لكم يوم الدين : يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم يا أرذل ما جابت البطون : لن ترهبوننا بتدعشكم يا ملاعين الدنيا و الآخرة
و إنتم ما فيكم كان العمالة و الرخص و الهم و السم و العار يا وجوه النار : لعنتم أنتم و من معكم و فيكم و لكم
" و سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون "
" فلا صدق و لا صلى و لكن كذب و تولى "
هي الحرب التي لا هوادة فيها :
معركة الفرقان
الفاصلة
و استعدوا لساعة الغرغرة و ما يليها
و أعملوا مجهوداتكم كي تمحوا جرائمكم من التاريخ و من سجلاتكم التي ستنشر لكم
و لتتحملوا أوزاركم و أوزارا مع أوزاركم
" يوم نقول لجهنم هل إمتلأت و تقول هل من مزيد "
" هذا بلاغ "
يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقًا (102) يَتَخَافَتُونَ بَيْنَهُمْ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا عَشْرًا (103) نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ إِذْ يَقُولُ أَمْثَلُهُمْ طَرِيقَةً إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا يَوْمًا (104) وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا (105) فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا (106) لَا تَرَى فِيهَا عِوَجًا وَلَا أَمْتًا (107) يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا (108) يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا (109) يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا (110) وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا (111)
سورة ـ طه ـ المجيدة