السفن الغارقة ليست مجرد اكتشاف بل هي ثروة ثقافية وتراثية كبيرة، ويقدر عدد السفن التي ينتشر حطامها في قيعان المحيطات بالملايين، وبعضها يعود عمرها إلى آلاف السنين.