يعتبر شمع الأذن إحدى المواد التي يفرزها الجسم، وأظهرت دراسة أميركية حديثة أنه يمكن الاستفادة من شمع الأذن كمؤشر على تراكم المواد الملوثة في الجسم وإمكانية اعتماده لتشخيص بعض الأمراض.