تعد فكرة التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى المبارك من أبرز مخططات الاحتلال الإسرائيلي، في تكرار لما حدث بعد مذبحة الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل قبل 23 عاما.