عمليا ليس هناك رابح من حصار قطر، لا سياسيا ولا على الصعيد الاقتصادي، ولعل أول من سيدركون ذلك هم من كانوا يصدّرون لقطر منتجات أوقفت دولُ الحصار دخولها الأراضيَ القطرية.