كان لوسائل الإعلام التركية ليلة الانقلاب الدور الكبير في إفشاله, حيث دأبت كل هذه القنوات على استضافة مسؤولين أتراك وآخرين من الحزب الحاكم عبر الهاتف ووسائل التواصل الاجتماعي، وساعدتهم على إيصال رسائلهم التي تحث المواطنين على التصدي لهذه المحاولة.