أثارت صفقة بيع أراض عقدها البطريرك ثيوفولوس بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية في القدس مع مستثمرين يهود، جدلا واسعا بين أبناء الطائفة الفلسطينيين الذين وصفوها بـ"الصفقة المشبوهة" وبالخيانة.