بعد أكثر من عامين من انطلاق عمليات التحالف العربي المؤيد للشرعية، التي قادتها السعودية، فإن ما يظهر على الأرض هو خدمة متزايدة لأجندة أبوظبي الساعية لتقسيم اليمن.