يعتبر كثير من العلماء أن الكثير من المواد الدينية لتي تنشر على الإنترنت وعلى وسائل التواصل الاجتماعي مسيئة للإسلام، ويدعون لتحري مدى صدق المعلومة قبل نشرها.