تمثل معاهد التدريب المهني، على قلتها، في الصومال بارقة أمل لمئات الشباب العاطلين عن العمل. فهي تقدم دروسا نظرية وتطبيقية تمكنهم من الانخراط في سوق العمل أو إنشاء أعمالهم الخاصة.