تحذيرات كثيرة تعالت في الفترة الأخيرة مما يعرف بالإسلاموفوبيا، لما قد يترتب على ذلك من تصعيد وأعمال عنف، فتصبح نتيجة الخوف مما يُعتقد أنه إرهاب هي الإرهاب بعينه.