لم ير علي قاسم البحر قط، إلا بعد هروبه من سوريا ومجيئه إلى لبنان، لكنه بات اليوم من محبي ركوب الأمواج ويحلم بإنشاء مدرسة خاصة لتعليم هذه الرياضة. تقرير مسجل كمال مهنا/محمد الغندور