توالت ردود الفعل الدولية على قطع دول خليجية علاقاتها مع دولة قطر، وأجمعت هذه الردود على ضرورة تغليب لغة الحوار من أجل التوصل إلى حلول للخلافات بين دول مجلس التعاون الخليجي.