قصتنا الأولى نبدأها من درعا جنوبي سوريا بأمل جديد بعد أن تمكن مركز "التربية الخاصة للإعاقة السمعية والنطقية والذهنية" من تطوير مهارات نحو خمسين طفلا من الصم من خلال تدريبهم على الإشارة.