انتقد مستثمرون أفغان سوء الوضع الأمني في البلاد, وحملوا الحكومة مسؤولية الركود الاقتصادي. وحسب مصادر رسمية، تسبب هذا الركود وتردي الأوضاع الأمنية في إغلاق عشرات الشركات المحلية.