ساهم الأمان وغياب القصف الجوي على الباب بريف حلب بعد سيطرة الجيش الحر عليها بدعم تركي، في عودة حركة البناء بالمدينة المدمرة، لكن الأهالي يطالبون بتسريع عجلة الإعمار.