فيروز - زهرة المدائن

2017-05-21 3

تبيعوا الله و رسول الله ـ ص ـ و سيدي الشهيد و شكري ... و الملايين من الناس الأبرياء ... و تحرقوا العالم ... و تخربوا الدنيا ... و توصلوها للحرب النووية
باش تعبدوا الشيطان ؟ !
كنتم أهلي ...
لكن لم تعودوا أهلي ... و لن تعودوا أهلي ...ما لم تقيموا الوزن بالقسط و تقيموا العدل ...و تحاسبوهم و تأتوني برأس زعيمهم و كبيرهم الذي علمهم الإرهاب

هل هاذا هو جزاء الإحسان ... تبيعوه ... و تتقاسموا الأدوار ... و كل يوم تغتالوه ملايين المرات ... و تحتفلون و ترقصون ... و تصطفوا في صف العديان ... !!!

بكل صدق و جدية : غضب و نار و حقد و هم و كراهية

ما فيه واحد في العالم ... ياقف قدام حسني

لست أشدد لكم في القول لأقدح فيكم ... لا سمح الله ... أنا نحبكم كلكم ... ندافع عليكم كلكم ... وكلكم أهلي ... !!!

كنتم أهلي ...

لكن لم تعودوا أهلي ... و لن تعودوا أهلي ...ما لم تقيموا الوزن بالقسط و تقيموا العدل ...و تحاسبوهم و تأتوني برأس زعيمهم و كبيرهم الذي علمهم الإرهاب
كلنا لآدم ...و آدم نبي الله و حبيب الله ... و آدم من تراب و إلى التراب يعود ... ما فيه فرق و لا مستوى و لا درجات تفاضل ... إلا باحترام الكرامة ... كرامة الله و رسول الله و ما يتبع من الصرح العظيم و المجد الكريم ... و العز الذي لا يهتز ... كلنا إخوة ... عباد الله المكرمين ...
فلسفة الإرهاب و الظّلام و الشر و النار

إلا الوقاحة ...!!!

أكتفي ... لكي لا تنهاروا ... و لا تحتاروا ...!!!

لأني مسؤول عنكم ... و في أمانتي ... لا حقّ لي في الهزيمة

إلا من أبى ... و علا و استكبر ... و باع و احتقر ... و بالله أشرك و به كفر ...

و اتخذ نفسه إله ... !!!

... من دون الله ... أسغفر الله ... يقصيه ... حاشا و كلا ...

فقط لتقريب المعنى ... تعالى الله رب العالمين ...

يا أيها المدّثر ... قم فأنذر ... لم يقل ... قم و اذبح ... بل قال و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ... يا داوود ... إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين النس بالحق و لا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله إن الذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب شديد بما نسوا يوم الحساب ... إقرأ و ربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم ... طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى ... فذكر إأنت مذكر لست عليهم بمسيطر ... و العاقبة لمن إتقى ... للمحسنين ... هو الله الذي لا إله هو عالم الغيب و الشهادة ... هو الرحمان الرحيم ... و لم يقل هو الذي أسلك بالذبح ... و الحرق ... و الحقرة ... بل قال ... و تعاونوا على البر و التقوى ...و لا تعاونوا على الإثم و الدوان ... إن الله حليم ... كريم ... و كرمنا بني آدم ... يا أيها الناس قد جائكم من ربكم موعظة و نور و هدي و بشرى ...و مالله بظلام للعبيد ... الله نور السماوات و الأرض ... الحي القيوم ... خلق الإنسان و يعلم ما توسوس به نفسه ... و هو أقرب إليه من حبل الوريد ... واتقوا لله ماستطعتم ...و لا تلقوا بأنفسكم إلى التهلكة ... و لا تعلوا علي ... واتوني مسلمين ... أبوكم إبراهم من هو سماكم المسلمين ... و إذ حضر يعقوب الموتُ ... قال لبنيه ما تعبدون من بعدي ... قلاوا نعبد إلهك و إله أبائك إبراهيم و إسماعيل و إسحاق و نحن له مسلمون ... و الضحى و الليل إذا سجى ما ودعك ربك و ما قلى ... إنا أعطيناك الكوثر ... قل هو الله أحد ... قل أعوذ برب الفقل ... قل أعوذ برب الناس ... !!!

"إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما"

Free Traffic Exchange