من طب الأبدان إلى طب الأرواح، هكذا وصف ذاكر نائيك رحلته مطلع التسعينيات من ممارسة الطب الذي تخصص فيه إلى آفاق الدعوة الإسلامية بأسلوب فريد في جاذبيته.