قتل واغتصاب وتهجير وتنكيل لا يفرق بين رجل وامرأة، ولا بين شاب وشيخ، بل ولا يستثني الأطفال من فظائعه. ذلك ما بات الخبز اليومي لأقلية الروهينغا المسلمة على يد سلطات بورما.