دقت الطبول في قصر الإليزيه واستعد العاملون لاستقبال سيد القصر الجديد.. وصل إيمانويل ماكرون، بل عاد من الباب الكبير ليس موظفا أو مساعدا للرئيس بل عاد رئيسا.