يعكف الفنانان الفلسطينيان أسماء زبيدات ومحمود بدارنة، على إعادة رسم قرى فلسطين المهجرة بكل تفاصيلها، ويعتمدان بذلك على حكايات الأجداد ممن عايشوا مأساة فلسطين.