عززت قوات الاحتلال الإسرائيلي من وجودها بالقدس المحتلة مع بدء احتفالات الزوار المسيحيين بسبت النور الذي يسبق عيد الفصح، وحوّلت المكان إلى ثكنة عسكرية ونصبت في كل مئة متر حاجزا.