لا يزال التاريخ حاضرا بقوة في الجزائر يحمل في جنباته الفنون وعلى رأسها الغناء، ففي مدرسة بمدينة القليعة الجزائرية يتعلم الأطفال الطرب الأندلسي الأصيل.