أجبرت شركة تويتر الإدارة الأميركية على التراجع عن طلبها الذي يقضي بتسليم سجلات تكشف عن معلومات مستخدمين يقفون وراء حساب ينتقد الإدارة الأميركية بسبب موضوع الهجرة.