تساءل برنامج "الاتجاه المعاكس": هل تحولت موسكو إلى متعهد لتأمين الحماية للطواغيت والفاشيين المنبوذين من العالم ومن شعوبهم؟ أم أنها لم تتدخل في أي مكان إلا بطلب من الحكومات الشرعية؟