مع أن آراء الناس تباينت في شأن مسألة رفع العلم في كركوك، فإن ثمة إجماعا على ضرورة صون مصلحة المدينة التي تعيش تخبطا سياسيا منذ سقوط نظام صدام حسين ولا تزال تنتظر قرار فاصلا وحاسما بشأن مصيرها.