يستمر نزوح آلاف من سكان محافظة الرقة وريفها الغربي مع استمرار الحملة العسكرية التي تشنها قوات سوريا الديمقراطية التي تشكل وحدات حماية الشعب الكردية المكون الأساسي لها.