فرقتهم المواقف من ثورات الربيع العربي وجمعتهم كلمات الدعم للقضية الفلسطينية.هكذا بدا اجتماع وزراء الخارجية العرب في البحر الميت، وقد نأى بنفسه عن الغوص في مستنقع الأزمات العربية الملتهبة.