سادت حالة من الارتياح في هولندا مع إعلان نتائج الانتخابات التشريعية، وحل حزب الحرية الذي يمثل أقصى اليمين في المرتبة الثانية بفارق كبير عن الحزب الليبرالي المتصدر.