أسئلة جديدة تواجهها مفاوضات جنيف السورية تتعلق في معظمها بمن سيمثل المعارضة في هذه الجولة، بعد أن دخل على الخط ما أصبح يعرف اصطلاحا بمنصتي موسكو والقاهرة.