بعد شهور من القتال ضمن ما عرفت بـ"عملية درع الفرات"، أعلن الجيش الحر سيطرته على كامل مدينة الباب بدعم تركي، وإخراج مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية منها.