في سجل ماريو لوراتشي نصف قرن من ألعاب الفروسية في خدمة السينما. ترويض الأحصنة لجعلها خيول حرب لا تجزع من الانفجارات والنيران في أماكن التصوير. لكن خبرة لورتشي وقدراته الخاصة لم تحميه من أزمة السينما ومن المنافسة الأجنبية، لكنه بات اليوم يعتمد أكثر على حلبات العرض بدلاً من حلبات التصوير.