خبر سار لهواة قرع الطبول والمنزعجين منها على حد سواء، فقد أصبح بإمكان هواة قرع الطبول تعلم العزف عليها أو ممارسة هوايتهم في أي مكان دون الحاجة إلى حمل طاقم طبولهم ودون اعتراض أحد على أصوات قرعها.