لم يعد تمدد القاعدة فقط مصدر القلق الأميركي مما يجري باليمن في أيام دونالد ترمب الأولى في الرئاسة، ففي الوقت نفسه لم تغمض واشنطن عينها عمن سمتهم أذرع إيران في اليمن، أي الحوثيين.