الأميركيون قلقون والسبب هو الأفوكادو، إذ يخشى المستهلكون في الولايات المتحدة من أن تؤثر سياسات الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترمب تجاه المكسيك على صادرات تلك الدولة من ثمرة الأفوكادو.