ألقى الهجوم على مسجد في مدينة كيبيك الكندية الأسبوع الماضي بظلاله على الداخل الكندي والجوار وربما العالم، فهو الهجوم الأكبر من نوعه في البلاد، فضلا عن كونه استهدف مسلمين لا رعايا غربيين.