فاجأ الرئيس البوليفي إيفو موراليس أنصاره قبل خصومه بافتتاحه متحفا يحمل اسمه وبمحتويات تصوّر فلسفته بالحكم. المشروع أثار نقمة المعارضة باعتباره عبئا على خزينة أفقر بلدان أميركا اللاتينية.