لم يلبث أن عُين ريكس تيلرسون رسميا وزيرا للخارجية الأميركية, حتى حسم الرئيس الأميركي موقفه من إيران، لكن طهران تحدت إدارة ترمب وتعهدت بمواصلة برنامجها الصاروخي.