تتنافس دول منظمة أوبك وروسيا على الحفاظ على حصتيهما في السوق الآسيوية الأكبر والأسرع نموا في العالم رغم اتفاق خفض الإنتاج، في المقابل خُفضت الإمدادات إلى أوروبا والأميركتين.