بدأت الكنائس المسيحية التي تسير حسب التقويم الشرقي احتفالاتها بمدينة بيت لحم بمناسبة أعياد الميلاد، وكان بطاركة الطوائف الشرقية، وهم الروم الأرثوذكس والأقباط الأرثوذكس والسريان والأحباش، قد قدموا من القدس المحتلة، إلى كنيسة المهد لإقامة صلوات العيد.