تكثف الشرطة التركية بحثها عن منفذ هجوم إسطنبول، أما الشخص القرغيزي الذي راجت صوره باعتباره مشتبها فيه فقد ثبت أن لا علاقة له بالهجوم، وأن صوره كانت تسريبات غير رسمية.