لا تكاد تركيا تصحو من صدمة هجوم دموي حتى تجد نفسها على وقع هجوم دموي آخر. الضحايا هذه المرة رواد ملهى ليلي في منطقة أورطه كوي في القسم الأوروبي من مدينة إسطنبول.