ما كان لخصوم شخص مثل صدام حسين أن يظفروا به على هذه الشاكلة؛ لولا أن دولة عظمى قررت غزو العراق واحتلاله وإسقاط نظام الرجل الذي تحدى واشنطن لسنوات طويلة.