بالقرب من كيتو عاصمة إكوادور، يوجد بركان ينفث أدخنته طوال الوقت دون أن ينفجر. ويستثمر سكان المنطقة ذلك للترويج لما يمكن تسميته سياحة بركانية تجتذب الزوار من الداخل والخارج.