يتلقى اليمين المتطرف ضربة قاسية في النمسا، ثمة ما كبح اندفاعته القوية جدا عبر أوروبا منذ انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي, والمفارقة أن يقع ذلك في النمسا مسقط رأس هتلر.