توعد المسؤولون الأتراك، ومنهم رئيس الوزراء بن علي يلدرم، بالانتقام والرد على غارة لطيران النظام السوري أودت بحياة ثلاثة جنود أتراك وجرحت عشرة آخرين بمنطقة الباب شمال سوريا.