تحدى شباب من الروهينغا التعتيم الإعلامي الذي تفرضه سلطات ميانمار عليهم وأنشؤوا قناة تبث بأربع لغات منها العربية. ورغم ضعف الإمكانات تحاول القناة نقل معاناة الروهينغا للعالم.